من يزور العاصمة اليونانية أثينا قد يفاجئه إصرار أهلها على التغلب على مصاعب بلادهم الاقتصادية، بمزيد من الاندفاع وحب الحياة.يبدو واضحا أن هناك متاجر قد أغلقت أبوابها، لكن المقاهي والمطاعم المنتشرة في الأحياء الشعبية أو المناطق الراقية لم تتأثر ولا تزال تضج بالحياة. أما قلب المدينة والطرقات المتفرعة من ميدان «سينتاغما» فالضجيج والأنس لا يخفتان حتى ساعة متأخرة من الليل
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies